١٧٥

{أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى} في الدنيا

{والعذاب بالمغفرة} في الآخرة بكتمان الحق للمطامع والأغراض الدنيوية

{فما أصبرهم على النار} تعجب من حالهم في الالتباس بموجبات النار من غيره مبالاة وما تامة مرفوعة بالابتداء وتخصيصها كتخصيص قولهم. شر أهر ذا ناب أو استفهامية وما بعدها الخبر أو موصولة وما بعدها صلة والخبر محذوف.

﴿ ١٧٥