٤
{وما تأتيهم من آية من آيات ربهم} من الأولى مزيدة للاستغراق والثانية للتبعيض أي ما يظهر لهم دليل قط من الأدلة أو معجزة من المعجزات أو آية من آيات القرأن
{إلا كانوا عنها معرضين} تاركين للنظر فيه غير ملتفتين إليه
﴿ ٤ ﴾