|
٩٦ {ولو أن أهل القرى} يعني القرى المدلول عليها بقوله {وما أرسلنا في قرية من نبي} وقيل مكة وما حولها {آمنوا واتقوا} مكان كفرهم وعصيانهم {لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض} لوسعنا عليهم الخير ويسرناه لهم من كل جانب وقيل المراد المطر والنبات وقرأ ابن عامر لفتحنا بالتشديد {ولكن كذبوا} الرسل {فأخذناهم بما كانوا يكسبون} من الكفر والمعاصي |
﴿ ٩٦ ﴾