٨
{ليحق الحق ويبطل الباطل} أي فعل ما فعل وليس بتكرير لأن الأول لبيان المراد وما بينه وبين مرادهم من التفاوت والثاني لبيان الداعي إلى حمل الرسول على اختيار ذات الشوكة ونصرة عليها
{ولو كره المجرمون} ذلك
﴿ ٨ ﴾