٨٧
{رضوا بأن يكونوا مع الخوالف} مع النساء جمع خالفه وقد يقال الخالفة للذي لا خير فيه
{وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون} ما في الجهاد وموافقة الرسول من السعادة وما في التخلف عنه من الشقاوة
﴿ ٨٧ ﴾