٦٥
{فوجدا عبدا من عبادنا} الجهور على انه الخضر عليه السام واسمه بلي بن ملكان وقيل اليسع وقيل اليأس
{آتيناه رحمة من عندنا} هي الوحي والنبوة
{وعلمناه من لدنا علما} مما يختص بنا ولا يعلم إلا بتوفيقنا وهو علم الغيوب
﴿ ٦٥ ﴾