|
٤٧ {قالوا اطيرنا} تشاءمنا {بك وبمن معك} إذ تتابعت علينا الشدائد أو وقع بيننا الافتراق منذ اخترعتم دينكم {قال طائركم} سببكم الذي جاء منه شركم {عند اللّه} وهو قدره أو عملكم المكتوب عنده {بل أنتم قوم تفتنون} تختبرون بتعاقب السراء والضراء والاضراب من بيان طائرهم الذي هو مبدأ ما يحيق بهم إلى ذكر ما هو الداعي إليه |
﴿ ٤٧ ﴾