|
٦٤ {أمّن يبدأ الخلق ثم يعيده} والكفرة وإن أنكروا الاعادة فهم محجوجون بالحجج الدالة عليها {ومن يرزقكم من السماء والأرض} أي بأسباب سماوية وأرضية {أإله مع اللّه} يفعل ذلك {قل هاتوا برهانكم} على أن غيره يقدر على شيء من ذلك {إن كنتم صادقين} في إشراككم فإن كمال القدرة من لوازم الألوهية |
﴿ ٦٤ ﴾