|
٢٠ {وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى} يسرع صفة رجل أو حال منه إذا جعل من أقصى المدينة صفة له لا صلة لجاء لأن تخصيصه بها يلحقه بالمعارف {قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك} يتشاورون بسببك وانما سمي التشاور ائتمارا لأن كلا من المتشاورين يأمر الآخر ويأتمر {فاخرج إني لك من الناصحين} اللام للبيان وليس صلة ل الناصحين لأن معمول الصلة لا يتقدم الموصول |
﴿ ٢٠ ﴾