٢٣

{وذلكم} إشارة إلى ظنهم هذا وهو مبتدأ وقوله

{ظنكم الذي ظننتم} بدلا وأرادكم خبران له ويجوز أن يكون ظنكم بدلا و

{أرداكم} خبرا {فأصبحتم من الخاسرين} إذ صار ما منحوا للاستسعاد في الدارين سببا لشقاء المنزلين

﴿ ٢٣