|
٣١ {نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا} نلهمكم الحق ونحملكم على الخير بدل ما كانت الشياطين تفعل بالكفرة {وفي الآخرة} بالشفاعة والكرامة حيثما يتعادى الكفرة وقرناؤهم {وَلَكُمْ فِيهَا} في الآخرة {مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ} من اللذائذ {وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ}ما تتمنون من الدعاء بمعنى الطلب وهو أعم من الأول |
﴿ ٣١ ﴾