٦
{والذين اتخذوا من دونه أولياء} شركاء وأندادا
{اللّه حفيظ عليهم} رقيب على أحوالهم وأعمالهم فيجازيهم بها
{وما أنت} يا محمد {عليهم بوكيل} بموكل بهم أو بموكول إليك أمرهم
﴿ ٦ ﴾