٨
{ولو شاء اللّه لجعلهم أمة واحدة} مهتدين أو ضالين
{ولكن يدخل من يشاء في رحمته} بالهداية والحمل على الطاعة
{والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير} أي يدعهم بغير ولي ولا نصير في عذابه ولعل تغيير المقابلة للمبالغة في الوعيد إذ الكلام في الإنذار
﴿ ٨ ﴾