|
١٦ {والذبن يحاجون في اللّه} في دينه {من بعد ما استجيب له} من بعد ما استجاب له الناس ودخلوا فيه أو من بعد ما استجاب اللّه لرسوله فأظهر دينه بنصرة يوم بدر أو من بعد ما استجاب له أهل الكتاب بأن أقروا بنبوته واستفتحوا به {حجتهم داحضة عند ربهم} زائلة باطلة {وعليهم غضب} لمعاندتهم {ولهم عذاب شديد} على كفرهم |
﴿ ١٦ ﴾