٨
{فأهلكنا أشد منهم بطشا} أي من القوم المسرفين لأنه صرف الخطاب عنهم إلى الرسول مخبرا عنهم
{ومضى مثل الأولين} وسلف في القرآن قصتهم العجيبة وفيه وعد للرسول ووعيد لهم بمثل ما جرى على الأولين
﴿ ٨ ﴾