١٤
{وإنا إلى ربنا لمنقلبون} أي راجعون واتصاله بذلك لأن الركوب للتنقل والنقلة العظمى هو الانقلاب إلى اللّه تعالى أو لأنه مخطر فينبغي للراكب أن لا يغفل عنه ويستعد للقاء اللّه تعالى
﴿ ١٤ ﴾