٦
{وَإِذَا حُشِرَ ٱلنَّاسُ كَانُواْ لَهُمْ أَعْدَاءً} يضرونهم ولا ينفعونهم. {وَكَانُواْ بِعِبَادَتِهِمْ كَـٰفِرِينَ} مكذبين بلسان الحال أو المقال. وقيل الضمير للعابدين وهو كقوله تعالى: {وَٱللّه رَبّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ}
﴿ ٦ ﴾