٥

{بل كذبوا بالحق} يعني النبوة الثابتة بالمعجزات أو النبي صلى اللّه عليه وسلم أو القرآن

{لما جاءهم فهم} وقرىء لما بالكسر

{في أمر مريج} مضطرب من مرج الخاتم في أصبعه إذا خرج وذلك قولهم تارة أنه شاعر وتارة أنه ساحر وتارة أنه كاهن

﴿ ٥