٦
{وإن الدين لواقع} جواب القسم كأنه استدل باقتداره على هذه الأشياء العجيبة المخالفة لمقتضى الطبيعة على اقتداره على البعث للجزاء الموعود وما موصولة أو مصدرية و الدين الجزاء والواقع الحاصل
﴿ ٦ ﴾