١٦

{آخذين ما آتاهم ربهم} قابلين لما أعطاهم راضين به ومعناه أن كل ما آتاهم حسن مرضي متلقى بالقبول

{إنهم كانوا قبل ذلك محسنين} قد أحسنوا أعمالهم وهو تعليل لاستحقاقهم ذلك

﴿ ١٦