|
٢١ {وفي أنفسكم} أي وفي أنفسكم آيات إذ ما في العالم شيء إلا وفي الإنسان له نظير يدل دلالته مع ما انفرد به من الهيئات النافعة والمناظر البهية والتركيبات العجيبة والتمكن من الأفعال الغريبة واستنباط الصنائع المختلفة واستجماع الكمالات المتنوعة {أفلا تبصرون} تنظرون نظر من يعتبر |
﴿ ٢١ ﴾