٢٦
{فراغ إلى أهله} فذهب إليهم في خفية من ضيفه فإن من أدب المضيف أن يبادر بالقرى حذرا من أن يكفه الضيف أو يصير منتظرا
{فجاء بعجل سمين} لأنه كان عامة ماله البقر
﴿ ٢٦ ﴾