٢٧
{فقربه إليهم} بأن وضعه بين أيديهم
{قال ألا تأكلون} أي منه وهو مشعر بكونه حينذا والهمزة فيه للعرض والحث على الأكل على طريقة الأدب أن قاله أول ما وضعه وللإنكار إن قاله حينما رأى إعراضهم
﴿ ٢٧ ﴾