|
٨ {للفقرأء المهاجرين} بدل من لذي القربى و ما عطف عليه فإن الرسول لا يسمى فقيرا ومن أعطى أغنياء ذوي القربى خصص الإبدال بما بعده والفيء بفيء بني النضير {الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم} فإن كفار مكة أخرجوهم وأخذوا أموالهم {يبتغون فضلا من اللّه ورضوانا} حال مقيدة لإخراجهم بما يوجب تفخيم شأنهم {وينصرون اللّه ورسوله} بأنفسهم وأموالهم {أولئك هم الصادقون} في إيمانهم |
﴿ ٨ ﴾