١٢
{وأطيعوا اللّه وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين} أي فإن توليتم فلا بأس عليه إذ وظيفته التبليغ وقد بلغ
﴿ ١٢ ﴾