|
٩ {ودوا لو تدهن} تلاينهم بأن تدع نهيهم عن الشرك أو توافقهم فيه أحيانا {فيدهنون} فيلا ينونك بترك الطعن والموافقة والفاء للعطف أي ودوا التداهن وتمنوه لكنهم أخروا أدهانهم حتى تدهن أو للسببية أي {ودوا لو تدهن} فهم يدهنون حينئذ أو ودوا ادهانك فهم الآن يدهنون طمعا فيه وفي بعض المصاحف فيدهنوا على أنه جواب التمني |
﴿ ٩ ﴾