١١
{يبصرونهم} استئناف أو حال تدل على أن المانع من هذا السؤال هو التشاغل دون الخفاء أو ما يغني عنه من مشاهدة الحال كبياض الوجه وسواده وجمع الضميرين لعموم الحميم
{يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه}
﴿ ١١ ﴾