|
٥ {وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على اللّه كذبا} اعتذار عن اتباعهم السفيه في ذلك بظنهم أن أحدا لا يكذب على اللّه و كذبا نصب على المصدر لأنه نوع من القول أو الوصف المحذوف أي قولا مكذوبا فيه ومن قرأ إن لن تقول كيعقوب جعله مصدرا لأن التقول لا يكون إلا كذبا |
﴿ ٥ ﴾