١٦
{فعصى فرعون الرسول} عرفه لسبق ذكره
{فأخذناه أخذا وبيلا} ثقيل ا من قولهم طعام وبيل لا يستمر لثقله ومنه الوابل للمطر العظيم
﴿ ١٦ ﴾