|
٨ {ويطعمون الطعام على حبه} حب اللّه تعالى أو الطعام أو الإطعام {مسكينا ويتيما وأسيرا} يعني أسراء الكفار فإنه صلى اللّه عليه وسلم كان يؤتى بالأسير فيدفعه إلى بعض المسلمين فيقول أحسن إليه أو الأسير المؤمن ويدخل فيه المملوك والمسجون وفي الحديث غريمك أسير فأحسن إلى أسيرك |
﴿ ٨ ﴾