١٥
{ويل يومئذ للمكذبين} أي بذلك و ويل في الأصل مصدر منصوب بإضمار فعله عدل به إلى الرفع للدلالة على ثبات الهلك للمدعو عليه و يومئذ ظرفه أو صفته
﴿ ١٥ ﴾