٦
{يوم ترجف الراجفة} وهو منصوب به والمراد بالراجفة الأجرام الساكنة التي تشتد حركتها حينئذ كالأرض والجبال لقوله تعالى {يوم ترجف الأرض والجبال} [المزّمّل:١٤] أو الواقعة التي ترجف الأجرام عندها وهي النفخة الأولى
﴿ ٦ ﴾