٤

{أو يذكر فتنفعه الذكرى} أو يتعظ فتنفعه موعظتك وقيل الضمير في {لعله} للكافر أي أنك طمعت في تزكيه بالإسلام وتذكره بالموعظة ولذلك أعرضت عن غيره فما يدريك أن ما طمعت فيه كائن وقرأ عاصم فتنفعه بالنصب جوابا للعل

﴿ ٤