١٦
{فلا أقسم بالشفق} الحمرة التي ترى في أفق المغرب بعد الغروب وعن أبي حنيفة رحمه اللّه تعالى أنه البياض الذي يليها سمي به لرقته من الشفقة
﴿ ١٦ ﴾