|
٦ {سنقرئك} على لسان جبريل عليه الصلاة والسلام أو سنجعلك قارئا بإلهام القرأءة {فلا تنسى} أصلا من قوة الحفظ مع أنك أمي ليكون ذلك آية أخرى لك مع أن الإخبار به عما يستقبل ووقوعه كذلك أيضا من الآيات وقيل نهي والألف للفاصلة كقوله تعالى {السبيلا} [الأحزاب: ٦٧] |
﴿ ٦ ﴾