١١
{فلا أقتحم العقبة} أي فلم يشكر تلك الأيادي باقتحام العقبة وهو الدخول في أمر شديد و {العقبة} الطريق في الجبل استعارها بما فسرها عز وجل من الفلك والإطعام في قوله
﴿ ١١ ﴾