٧

{فما يكذبك} أي فأي شيء يكذبك يا محمد دلالة أو نطقا

{بعد بالدين} بالجزاء بعد ظهور هذه الدلائل وقيل ما بمعنى من وقيل الخطاب للإنسان على الالتفات والمعنى فما الذي يحملك على هذا الكذب

﴿ ٧