٦
{لترون الجحيم} جوابا له لأنه محقق الوقوع بل هو جواب قسم محذوف أكد به الوعيد وأوضح به ما أنذرهم منه بعد إبهامه تفخيما وقرأ ابن عامر والكسائي بضم التاء
﴿ ٦ ﴾