|
٦ {لكم دينكم} الذي أنتم عليه لا تتركونه {ولي دين} ديني الذي أنا عليه لا أرفضه فليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليكون منسوخا بآية القتال اللّهم إلا إذا فسر بالمتاركة وتقرير كل من الفريقين الآخر على دينه وقد فسر الدين بالحساب الجزاء الدعاء العبادة عن النبي صلى اللّه عليه وسلم: من قرأ سورة الكافرون فكأنما قرأ ربع القرآن وتباعدت عنه مردة الشياطين وبرئ من الشرك |
﴿ ٦ ﴾