٦

{من الجنة والناس} بيان ل {الوسواس} [الناس:٤] أو الذي أو متعلق بيوسوس أي يوسوس في صدورهم من جهة الجنة والناس وقيل بيان لالناس على أن المراد به ما يعم الثقلين وفيه تعسف إلا أن يراد به الناسي كقوله تعالى {يوم يدع الداع} [القمر:٦] فإن نسيان حق اللّه تعالى يعم الثقلين

عن النبي صلى اللّه عليه وسلم:

من قرأ المعوذتين فكأنما قرا الكتب التي أنزلها اللّه تبارك وتعالى

﴿ ٦