١٩١{الذين} نعت لما قبله أو بدل {يذكرون اللّه قياما وقعودا وعلى جنوبهم} مضطجعين أي في كل حال، وعن ابن عباس يصلون كذلك حسب الطاقة {ويتفكرون في خلق السماوات والأرض} ليستدلوا به على قدرة صانعهما يقولون {ربنا ما خلقت هذا} الخلق الذي نراه {باطلاً} حال، عبثاً بل دليلاً على كمال قدرتك {سبحانك} تنزيها لك عن العبث {فقنا عذاب النار} |
﴿ ١٩١ ﴾