{ولما دخلوا على يوسف آوى} ضمَّ {إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس} تحزن {بما كانوا يعملون} من الحسد لنا وأمره أن لا يخبرهم وتواطأ معه على أنه سيحتال على أن يبقيه عنده
﴿ ٦٩ ﴾