{قال ستجدني إن شاء اللّه صابرا ولا أعصي} أي وغير عاص {لك أمرا} تأمرني به وقيد بالمشيئة لأنه لم يكن على ثقة من نفسه فيما التزم وهذه عادة الأنبياء والأولياء أن لا يثقوا بأنفسهم طرفة عين
﴿ ٦٩ ﴾