٨٠

{وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا} فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك

﴿ ٨٠