١١

{فخرج على قومه من المحراب} أي المسجد وكانوا ينتظرون فتحه ليصلوا فيه بأمره على العادة {فأوحى} أشار {إليهم أن سبحوا} صلوا {بكرة وعشيا} أوائل النهار وأواخره على العادة فعلم بمنعه من كلامهم حملها بيحيى وبعد ولادته بسنتين قال تعالى له

﴿ ١١