٩

{انظر كيف ضربوا لك الأمثال} بالمسحور والمحتاج إلى ما ينفقه وإلى ملك يقوم معه بالأمر {فضلوا} بذلك عن الهدى {فلا يستطيعون سبيلا} طريقا إليه

﴿ ٩