{فأصبح في المدينة خائفا يترقب} ينتظر ما يناله من جهة القتيل {فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه} يستغيث به على قبطي آخر {قال له موسى إنك لغوي مبين} بين الغواية لما فعلته بالأمس واليوم
﴿ ١٨ ﴾