٥{يدبر الأمر من السماء إلى الأرض} مدة الدنيا {ثم يعرج} يرجع الأمر والتدبير {إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون} في الدنيا وفي سورة سأل خمسين ألف سنة وهو يوم القيامة لشدة أهواله بالنسبة إلى الكافر وأما المؤمن فيكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا كما جاء في الحديث |
﴿ ٥ ﴾