١٢
{ذلكم} أي العذاب الذي أنتم فيه {بأنه} بسبب أنه في الدنيا {إذا دعي اللّه وحده كفرتم} بتوحيده {وإن يشرك به} يجعل له شريك {تؤمنوا} تصدقوا بالاشراك {فالحكم} في تعذيبكم {للّه العلي} على خلقه {الكبير} العظيم
﴿ ١٢ ﴾