٥
{سيهديهم} في الدنيا والآخرة إلى ما ينفعهم {ويصلح بالهم} حالهم فيهما وما في الدنيا لمن لم يقتل وادرجوا في قتلوا تغليبا
﴿ ٥ ﴾